web service أمثلة على

• Well, I just contacted five other web services companies, and they're all denying us.
  حسنا, لقد اتصلت بخمس شركات اخرى و جميعهم يرفضونا
• Out of these Internet roots, web service technology was born.
  ومن خلال جذور الإنترنت، تم إنتاج تقنية خدمات الويب.
• What kind of hip-hop mogul deals with his own Web service issues?
  أيّ نوع من أثرياء (الهيب هوب) يتعامل مع مشاكل خدمة الأنترنت بنفسه؟
• Also, an EJB can easily access a Web service using the new service reference.
  كما يمكن لوحدة جافا للأعمال أن يلج بسهولة إلى خدمة الويب باستخدام مرجع خدمات جديدة.
• He also was in charge of product road maps and web services strategy for the company.
  كذلك، كان مسؤولاً عن وضع كل من المخططات الإرشادية للمنتجات وإستراتيجية خدمات الويب الخاصة بالشركة.
• These Web services can be reused to provide completely new services and applications within and across organizations, providing business flexibility.
  ويمكن لخدمات الويب أن تستخدم لتوفير كامل الخدمات والتطبيقات الجديدة داخل وعبر المنظمات، وتوفير مرونة الأعمال.
• These standards (also referred to as web service specifications) also provide greater interoperability and some protection from lock-in to proprietary vendor software.
  تتيح هذه المعايير (المسماة أيضا بلغات وصف خدمات الويب) تعاون أكثر وحماية من قيود شركات برمجيات الملكية.
• The general goal of web services is to construct elements of business logic, services, which can be very easily used by other applications.
  إن الغرض العام من خدمات الويب هو إنشاء عناصر منطق العمل والخدمات التي يمكن استخدامها بسهولة شديدة من قبل الشركات الأخرى.
• Web services provide open, standardized protocols to provide a unified means of accessing information from a diverse set of platforms (operating systems, programming languages, applications).
  توفير خدمات الإنترنت فتح، الإتفاقيات القياسية الموحَدة لتوفير وسيلة موحدة للوصول إلى المعلومات من مجموعة متنوعة من المنصات (نظام التشغيل،لغات البرمجة، والتطبيقات.
• The maturing of web service technology has provided a real framework for allowing one system to leverage the services of another according to the principles of a service-oriented architecture.
  وقد وفر تطوير تقنية خدمات الويب إطارًا حقيقيًا للسماح لأي نظام بالتأثير في الخدمات الأخرى وفقًا لمبادئ البنية الخدمية.
• In 2001, Poole founded Affero Inc. (a web services business), and he needed a license that would require distribution by other organizations who used Affero code to create derivative web services.
  في 2001، أنشأ بول أفيرو المحدودة (وهي شركة خدمات وب)، واحتاج ترخيصاً يطالب بنشر شيفرة الجهات التي تستخدم شيفرة مشتقة من عمل أفيرو لإنشاء خدمات وب.
• In this first market definition, Gartner identified critical requirements of an IWMS, including a common database, advanced web services technologies and a system architecture that enabled user-defined workflow processes and customized portal interfaces.
  وفي هذا التعريف الأول للسوق، حدد غارتنر متطلبات مهمة للنظام المتكامل لإدارة مكان العمل، ومنها قاعدة بيانات مشتركة، وتقنيات خدمات الويب المتطورة، وبنية النظام التي تقوم بتمكين عمليات سير العمل المحددة من المستخدِم وواجهات مخصصة للبرنامج.
• Service Oriented job scheduling - recent developments in Service Oriented Architecture (SOA) have seen a move towards deploying job scheduling as a reusable IT infrastructure service that can play a role in the integration of existing business application workload with new Web Services based real-time applications.
  لقد شهدت التطورات في البنية الخدمية نقلة في انتشار جدولة المهام كخدمة أساسية في نظم المعلومات والتي يمكن أن تلعب دوراً في التكامل ما بين التطبيقات التجارية الموجودة وخدمات الوب الجديدة المبنية على التطبيقات الآنية.
• While "web API" historically virtually has been synonymous for web service, the recent trend (so-called Web 2.0) has been moving away from Simple Object Access Protocol (SOAP) based web services and service-oriented architecture (SOA) towards more direct representational state transfer (REST) style web resources and resource-oriented architecture (ROA).
  وفي حين كان من الشائع اعتبار مصطلح "واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بالويب" مرادفًا لخدمة الويب، فإن التوجه الأخير (ويُعرف باسم ويب 2.0) بات يبتعد عن خدمات الويب القائمة على بروتوكول "سواب" والبنية الخدمية ويتجه نحو موارد ويب من نوع أكثر مباشرةً لنقل الحالة التمثيلية (رست) ونحو البنية الموجهة نحو الموارد.